A Secret Weapon For اضطرابات التعلم عند الأطفال



انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.

التاريخ المرَضي العائلي والعوامل الوراثية. يؤدي وجود أحد الأقارب بالولادة -كالوالدين- لديه اضطرابات في التعلُّم إلى زيادة احتمال تعرض الطفل هو الآخر لاضطرابات التعلُّم.

ومهما كانت الاعتبارات التدريسية فالتلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم يحتاجون إلى تكرار المعلومات ومراجعتها أكثر من غيرهم من التلاميذ، كما يحتاجون إلى تدريبهم على استراتيجيات التعلم الفاعلة التي قد تكون تلقائية لدى زملائهم الذين ليس لديهم إعاقات.  فقد يجد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم مشكلة في اقتناء واستخدام الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية وفي حل المشكلات.

■: قانون أمريكي يوفر التثقيف العام المناسب والمجاني للأطفال المؤهلين من ذوي الإعاقة ويضمن التعليم الخاص والخدمات ذات الصلة لهؤلاء الأطفال

العلاجات التكميلية والبديلة. هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هذه العلاجات فعالة مع اضطرابات التعلم أم لا.

عدم القدرة على ترتيب الأشياء بالشكل الصحيح، واستخدام العمليات الحسابية الخاطئة.

تغيّر أصوات حروف معيّنة؛ مثل حرف الرّاء، والسين بشكلٍ متكرر، كأن يُصدر الطفل حرف السين على هيئة صوت صافرة.

إذا لم تساعد التدابير البسيطة، فقد يكون التقييم الطبي أو النفسي مفيدًا لاستبعاد وجود اضطراب كامن، مثل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.

يستطيع الأطفال التغلّب على بعض صعوبات النطق والكلام بمفردهم طالما كانت بسيطة، في حين تستلزم بعض الحالات الاستعانة بأخصائي النطق؛ وبخاصّة المعقّدة منها أو التي لا تتحسّن مع مرور الوقت؛ بحيث يقوم الطبيب بوضع خطّة العلاج المُناسبة لحلّ مشاكل النطق والكلام التي يُعاني منها الطفل،[١٤] وتعتمد الخطّة العلاجيّة على زيارة الأخصائي بشكلٍ مكثّف في بداية الأمر، لينخفض عدد الزيارات مع مرور الوقت، وتتضمن الخطة نون العلاجية غالبًا تقنيات التنفس، وتعلُم استراتيجيات الاسترخاء التي تنعكس على عملية إرخاء العضلات عند التحدث بشكلٍ إيجابي، واستراتيجيات التحكّم في وضعية أجزاء الجسم، وتمارين الحركة الفموية التي تعدّ أحد أنواع التمارين الصوتية، وبالإضافة إلى ما يتمّ فعله أثناء زيارة الأخصائي، فإنّه يُفضّل إعادة ممارسة هذه التمارين في المنزل لجعل الخطة العلاجية أكثر نجاحًا.[١٢][١٥]

لم يجد الخبراء طريقة حتى الآن لمنع حدوث اضطرابات الكلام عند الأطفال، ولكن يُعتبر اكتشاف المشكلة في وقت مبكّر واتخاذ الإجراءات اللازمة بشكل سريع من أهم خطوات التغلّب على المشكلة، وذلك من خلال مساعدة الطفل على النموّ والتطوّر بشكل جيّد، والتعامل مع الأمور المتعلقة بالمدرسة، وتحسين نوعية حياة الطفل،[٢٠] وفي الحقيقة يمكن اتباع بعض النصائح التي قد تساهم في الوقاية من حدوث اضطراب الكلام عند الأطفال أو الكشف المبكّر عنه على الأقل، ومن أهمّها؛ الحرص على عدم تناول الأدوية والعقاقير خلال فترة الحمل، والاستمرار في التحدث مع الطفل في مختلف الأوقات بالإضافة إلى مشاركته القراءة، وإجراء الفحوصات اللازمة للتأكد من سلامة الأذن وحاسة السمع عند الطفل بانتظام، والعمل على تعلّم كيفية تطوّر اللغة والكلام عند الأطفال، والتأكد من ارتداء الطفل للخوذة ووضع حزام الأمان عند اللزوم لتفادي التعرّض إلى إصابات في الدماغ.[٢١]

قد تتضمن التأثيرات الجانبية للأدوية النفسية المنبهة كلاً مما يلي

قد يعاني الطفل من مشكلة في تقدير الذات، أو يعاني من الاكتئاب أو القلق، أو رفض الإملاءات مع دخوله في مرحلة المراهقة.

تعتمد علاماتُ اضطراب التَّعَلُّم على نوع صعوبة التعلم التي يُعاني منها الطفلُ في التَّعَلُّم. إذا تأخَّرَ الطفلُ في بُلوغ بعض النُّقاط المَرجِعيَّة في تطوُّره، وكانت بقيةُ جوانب تطوُّره ونُموِّه طبيعيةً فقط، يكون هذا علامةً تدُلُّ على وجود اضطراب تَعَلُّم لديه. وقد يشمل هذا التَّأخُّرُ مُشكلاتٍ في اللغة أو الرياضيَّات أو المهارات الحَرَكيَّة أو غير ذلك من نواحي التَّعَلُّم.

فيما يأتي بعض الطرائق التي تساعد على تجاوز هذه الصعوبات:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *